دكتوراه LMDhttp://dspace.univ-msila.dz:8080//xmlui/handle/123456789/41852024-03-28T14:38:05Z2024-03-28T14:38:05Zالاستعارة العرفنيّة في النّص التّعليميّ (كتاب اللّغة العربيّة وآدابها السّنة الثّالثة من التّعليم الثّانوي للشّعبتين آداب وفلسفة /لغات أجنبيّة)رابح بن عليhttp://dspace.univ-msila.dz:8080//xmlui/handle/123456789/391532023-06-04T09:18:54Z2023-01-01T00:00:00Zالاستعارة العرفنيّة في النّص التّعليميّ (كتاب اللّغة العربيّة وآدابها السّنة الثّالثة من التّعليم الثّانوي للشّعبتين آداب وفلسفة /لغات أجنبيّة)
رابح بن علي
تعتبر الاستعارة العرفنيّة من أهمّ النّظريّات الدّلاليّة الحديثة التي ظهرت في العصر الحديث ضمن اللّسانيّات العرفنيّة، حاملة معها تصوّرات جديدة تختلف عن التّصوّرات الكلاسيكيّة القديمة، ومناقضة لها في الأسس والمنطلق إذ دعت إلى تحرير ظاهرة الاستعارة من الجانب اللّغويّ السّطحيّ ونقلها إلى ما هو أعمق وأشرف، ألا وهو الفكر أو الذّهن وبناء على هذا فإنّ علماء الدّلالة العرفنيّة يرون أنّ الاستعارة آليّة ذهنيّة تحكم نسقنا التّصوريّ، والتّفكير الاستعاريّ حاضر بقوّة في كلّ الخطابات والمجالات وهذا ما جعل الكثير من المختصين يسعون إلى تطبيق هذه الظّاهرة العرفنيّة على اختلاف تخصّصاتهم، فمنهم من طبّقها في الإعلام ومنهم من طبّقها في السّياسة...، ولعلّ المجال التّعليميّ لا يقلّ شأنا عن هذه المجالات بل قد يفوقها قيمة ومن ثمّ يسعى هذا البحث إلى الكشف عن وجود هذه الظّاهرة العرفنيّة في النّصوص التّعليميّة، ومستعينا بها في الوقت نفسه في تيسير العمليّة التّعليميّة والتّربويّة، وذلك من خلال رصدها في النّصوص التّعليميّة وضمن كتاب اللّغة العربيّة وآدابها الخاص بالسّنة الثّالثة من التّعليم الثّانوي للشعبتين آداب وفلسفة ولغات أجنبيّة تحديدا
2023-01-01T00:00:00Zجمالية التشكيل المكاني ودلالته في رواية حوبة ورحلة البحث عن المهدي المنتظر لـ:عز الدين جلاوجينوال برباشhttp://dspace.univ-msila.dz:8080//xmlui/handle/123456789/313282022-09-04T10:01:05Z2022-01-01T00:00:00Zجمالية التشكيل المكاني ودلالته في رواية حوبة ورحلة البحث عن المهدي المنتظر لـ:عز الدين جلاوجي
نوال برباش
شهدت الرواية العربية عامة والجزائرية خاصة عبر تاريخها الطويل العديد من التجارب الإبداعية والتغيرات الفنية، محاولة إعادة صياغة المعمار الروائي بما يتناسب والواقع، الأمر الذي جعل النقاد يُطلقون على هذا العصر ﺒ: "عصر الرواية"، هذه الأخيرة التي يُعتبر الوعاء الحاوي لمختلف الأحداث فهي تصوير للواقع وتمثيل للحياة الإنسانية في كل أبعادها، إذ تُلامس الذات الإنسانية في كثير من جوانبها من حيث الرغبات والآمال والانكسارات والصدمات...إلخ، صاعته ذات مبدعة بروح فنية في قالب روائي فني جميل داعية من خلاله القارئ للتأمل والبحث عن التغيير والتجديد.
ويُعد المكان أحد أهم قوام الرواية باعتباره الركيزة الأساسية والحجر الأساس الذي تنطلق من الأحداث وتنتهي إليه، إذ أنه يرتبط بالفرد من أولى لحظات حياته مؤثرا فيه صانعا إياه، فهو روح الرواية وسحرها الخاص الذي لا ينتهي إلا بنهايتها، إذ يُعد البادرة الأولى ومنطلق الروائي الذي يُفجر فيه طاقاته رابطا إياه مع مختلف العناصر الفنية الأخرى، هذه الأهمية التي استوقفتنا وساقتنا لنقف عند حدود هذا البحث لنتبين جماليات العمل الأدبي الروائي من خلال ربطه بعنصر المكان وذلك في دراسة موسومة ﺒ:"جماليات المكان ودلالاته في رواية حوبة ورحلة البحث عن المهدي المنتظر ﻠ:عز الدين جلاوجي"، البحث الذي نسعى من خلاله للإحاطة -قدر المستطاع- بالمكان الروائي من خلال الوقوف عند أهم العناوين التي رأينا فيها أنها خادمة للعمل وكاشفة عن جوانب مهمة من حيثياته وتفاصيله ومنها: "مفهموم المكان، نشأته، مظاهره، أهميته، أبعاده الدلالية، جمالياته".
2022-01-01T00:00:00Zجماليات التناص في ديوان متن العارفين للشاعر عقاب بلخيرجوهر غرابيhttp://dspace.univ-msila.dz:8080//xmlui/handle/123456789/307202022-07-19T10:49:34Z2022-01-01T00:00:00Zجماليات التناص في ديوان متن العارفين للشاعر عقاب بلخير
جوهر غرابي
يتناول موضوع الدراسة البحث عن: جماليات التناص في ديوان متن العارفين لعقاب بلخير، وقد تجلت براعته في كتابة قصائد ديوانه التي تجسدت ظاهرة التناص على أنها فكرة أصيلة تستمد وجودها من حقائق ثابتة في الواقع.
وقد تأسست الدراسة على أن التناص ظاهرة كونية تشبه الالتماس حيث أن أفكاره تتماس وتتقارب وتتعانق مع بعضها البعض، فهو موجود في الطبيعة وفي مظاهر الكون المختلفة فالألوان والأصوات تتناص مع بعضها البعض وتتشابه إلى درجة ما، وهذا ما لمسناه في ديوان شاعرنا عقاب بلخير، فهو فنية وخاصية كونية مبثوث في الكثير من مظاهر الحياة: التصوف، الأدب، الألوان، الأنوار، الأشكال، الأشجار، الحيوانات، والليل والنهار.. لذا فالانطلاق من جذر المسألة يحيلنا إلى فهم أوسع وأدق.
فالتناص ظاهرة فنية، حيث أن الشاعر لا يوظفه بل يأتي تلقائيا وأحيانا لا يشعر به، وقد استعاب شاعرنا هذه الفنية في تقديم قصائد ديوان متن العارفين في مهارة و مستوى عالي.
2022-01-01T00:00:00Zالخطاب الروائي النسوي مقاربة تفكيكية لثلاثية فضيلة الفاروقفاروق سلطانيhttp://dspace.univ-msila.dz:8080//xmlui/handle/123456789/255282021-09-07T10:06:29Z2021-01-01T00:00:00Zالخطاب الروائي النسوي مقاربة تفكيكية لثلاثية فضيلة الفاروق
فاروق سلطاني
عرف الأدب النسوي الجزائري منذ النشأة ظهور روائيات كثر، عبرن في كتاباتهن السردية عن قضايا المرأة وتطلعها للتحرر من التبعية للآخر، والروائية "فضيلة الفاروق" تعد من الروائيات المجيدات لهذا الجنس الأدبي، لما تتميز به من أسلوب جريء في الكتابة، تبوح به في ثلاثيتها الروائية (مزاج مراهقة، تاء الخجل، أقاليم الخوف) عن معاناة الأنثى من الآخر، ورغبتها في تحصيل حقوقها منه والعيش معه بائتلاف، لذلك عمدنا في دراستنا النقدية هذه انتهاج مقاربة تفكيكية، نقوض بها الأنساق الثقافية المدرجة في الرواية، ونؤول معناها بصورة متجددة مع كل قراءة جديدة للرواية، وقد تناولنا في بحثنا هذا ثلاث محطات نقدية مهمة؛ تمثلت في:
2021-01-01T00:00:00Z