Résumé:
ملخص
لقد اختلف النحاة في الجملة، فمنهم من جعلها والكلام مفهوم واحد ومنهم من فرق بينهما، هذا الاختلاف لا يؤدي إلى تعارض بل إلى تنوع توجهات النحاة الذي يثري موضوع الجملة، حيث تنقسم هذه الأخيرة الى قسمين؛ أساليب خبرية وأخرى إنشائية، ينقسم الانشاء إلى طلبي وغير طلبي، أما الأساليب الخبرية تنقسم إلى إثبات ونفي وتوكيد.
كما تبحث هذه الدراسة في أنماط الجملة مطبقة ذلك على النص القرآني لاسيما سورة النبأ، وكانت الأكثر أنماط ورودا هو الجملة الفعلية.